الثلاثاء، 5 يناير 2010

أثر المناخ على إنتاجية الزيتون في الضفة الغربية

الملخص تهدف دراسة أثر المناخ على إنتاجية الزيتون في الضفة الغربية دراسة أثر وعلاقة عناصر المناخ الأكثر تأثيرا على إنتاجية الزيتون ( الحرارة_ كمية المطر _ نسبة الرطوبة _ سرعة الرياح ) من تخلق البراعم إلى النضوج الكامل. و فحص مدى العلاقة بين إنتاجية الزيتون والمتغيرات (أصناف الزيتون _ طبيعة الأرض المزروعة _ نوع التربة _ مكافحة الأعشاب _ الحراثة _ التقليم _ التسميد _ الإصابة بذبابة الزيتون _الإصابة بمرض عين الطاووس ) ودراسة العلاقة بين التصنيف الحيوي المناخي وإنتاجية الزيتون.

تتكون الدراسة من ستة فصول، تناول الفصل الأول ،الاطار النظري . وناقش الفصل الثاني، الزيتون في الضفة الغربية. وعالج الفصل الثالث، العوامل البيئية المؤثرة في انتاجية الزيتون في الضفة الغربية .وبين الفصل الرابع، أثر عمليات العناية بأشجار الزيتون على الإنتاجية . وتناول الفصل الخامس، النتائج والتوصيات.

ومن أهم نتائج الدراسة وجود علاقة ارتباط بين العناصر المناخية في فترات نمو الثمرة (تخلق البراعم، الإزهار والعقد، نمو الثمار، النضوج ) وإنتاجية الزيتون في الضفة الغربية ،كما توصلت الدراسة الى وجود ارتباط بين التصنيف المناخي الحيوي الرطب وشبه الرطب على المستوى الشهري والسنوي و الفصلي وإنتاجية الزيتون المرتفعة، وتزامن التصنيف المناخي الجاف وشبه الجاف وإنتاجية الزيتون المنخفضة. كما أوضحت الدراسة العلاقة بين الإنتاجية والعمليات الزراعية الخاصة بشجرة الزيتون.

النص الكامل

http://www.najah.edu/modules/graduates/graduates.php?hint=2&id=829&l=ar

توزيع وتخطيط الخدمات التّعليميّة في محافظة سلفيت باستخدام تقنية نظم المعلومات الجغرافية (GIS)

الملخص تناولت هذه الدراسة توزيع وتخطيط الخدمات التعليمية في محافظة سلفيت، تنبع أهمية الدراسة من كونها تناولت قطاعاً من أهم القطاعات في المجتمع – والذي تتوقف عليه عجلة التقدم والازدهار – لمحافظة ذات أهمية جيوسياسية ومستهدفة في المخططات الإسرائيلية. وهدفت الدراسة إلى مسح الخدمات التعليمية، للتعرف على مدى تطابق مواقعها ومواصفاتها مع المعايير العالمية وحتى الفلسطينية، ووضع تصور واضح لتوزيع تلك الخدمات مع تناول أهم المعوقات التي تعترض تطبيق تلك المعايير، ومن أجل تحقيق ذلك تم دراسة المفاهيم المتعلقة بالتخطيط ولا سيما تخطيط الخدمات التعليمية، كذلك نظم المعلومات الجغرافية التي تم الاستعانة بإمكانياتها في التحليل المكاني لمواقع تلك الخدمات. واعتمدت الدراسة في منهجها على الأسلوب الوصفي التحليلي في إطار تحليل البيانات التي تم جمعها من الجهات المعنية (مديرية التربية والتعليم في سلفيت) أو من خلال المسح الميداني لرياض ومدارس محافظة سلفيت، كما تم قياس مستوى الرضا عن هذه الخدمات من خلال توزيع استمارات على عينة من الطلاب كذلك على مدراء المدارس ورياض الأطفال. وقد تم الاستعانة ببرنامج نظم المعلومات الجغرافية (GIS) بهدف إعداد المخططات اللازمة وحوسبة البيانات التي تم جمعها، كذلك برنامج الرزمة الإحصائية للعلوم الاجتماعية(SPSS). وأظهرت الدراسة أن محافظة سلفيت تفتقد إلى وجود الحضانات المرخصة من وزارة الشؤون الاجتماعية وأن 25% من تجمعات المحافظة تفتقد إلى رياض الأطفال، وأن 59% من الأطفال في سن 4 و5 سنوات لا يذهبون إلى رياض الأطفال، كما بينت الدراسة وجود عشوائية في توزيع الخدمات التعليمية؛ لعدم ارتكازها على المعايير التخطيطية ولا سيما رياض الأطفال التي تعاني من عدم انتظام توزيعها وتركزها بالقرب من بعضها. كما أظهرت أيضا أن الخدمات التعليمية في منطقة الدراسة لا تلبي المتطلبات المساحية العالمية. وأوصت الدراسة بضرورة دراسة اتجاهات التطور العمراني ومعدلات النمو السكاني لاختيار أفضل المواقع للمدارس الجديدة والابتعاد عن العفوية في اختيار مواقع المدارس وإتباع الأسس والمعايير التخطيطية، كما أوصت بضرورة تأهيل المدارس القائمة من اجل تحقيق متطلبات المناهج والأساليب الحديثة في التدريس. أما بالنسبة لرياض الأطفال فقد أوصت بضرورة إقامتها في التجمعات التي تفتقر إليها وضرورة قيام وزارة التربية والتعليم بتحديد رسوم الالتحاق برياض الأطفال بما يتناسب والظروف الاقتصادية السائدة. كما أوصت الدراسة بضرورة توفير البيانات الخاصة بالخدمات التعليمية لكل المهتمين وذلك من خلال عرضها على الصفحات الالكترونية لمديريات التربية والتعليم.
النص الكامل
http://www.najah.edu/modules/graduates/graduates.php?hint=2&id=5171813&l=ar

أنماط الاستغلال الزراعي في محافظة أريحا (1970-2008)

تتميز محافظة أريحا بكونها تقع تحت مستوى سطح البحر وهذا يعطيها ميزة نسبية من حيث ارتفاع درجات الحرارة صيفاً وشتاءً عن باقي المناطق الجغرافية، حيث تعتبر منطقة الأغوار دفيئة طبيعية في فصل الشتاء, يبكر فيها الإنتاج لمعظم المحاصيل الزراعية، وكذلك تعتبر مناخاً جيدا لبعض المحاصيل الزراعية مثل النخيل والموز والتي تحتاج الى درجات حرارة عالية مما جعل المحافظة منطقة حيوية وزراعية ذات محصول شتوي يأخذ بالإنتاج عندما يفتقد إنتاج الخضراوات والفواكه في المناطق الأخرى من فلسطين وتبدأ هذه المنطقة بالإنتاج الزراعي للخضراوات من بداية شهر تشرين الأول حتى نهاية أيار وتشكل بذلك المحصول الرئيس للمناطق الباردة .

لقد استهدفت هذه الدراسة إلقاء الضوء على أوضاع المحافظة من النواحي الأساسية المرتبطة بالقطاع الزراعي الزراعة، الذي يشكل العمود الفقري لاقتصاد المنطقة والذي يعاني من مشكلات عديدة أهمها قلة المياه ومشاكل التربة ومشاكل الإنتاج والتسويق ، كما هدفت الدراسة إلى التعرف إلى الظروف والعوامل البشرية المؤثرة على النمو الزراعي واستخدامات الأراضي الزراعية بالإضافة إلى التعرف على الخصائص الاقتصادية والاجتماعية للمزارع في تلك المناطق, كما قامت الدراسة بتتبع مراحل التطور الزراعي واستعمالات الأرض في المحافظة خلال العقود الماضية وما تخللها من ممارسات إسرائيلية استهدفت القطاع الزراعي .

فقد اعتمدت الدراسة على المنهج الوصفي التحليلي حيث تم جمع البيانات والمعلومات من المؤسسات والنشاطات والمراجع والمصادر ذات العلاقة بالإضافة إلى العمل الميداني الذي تمثل بالاستبيان الذي تم توزيعه على المزارعين ليتم بعد ذلك معالجة البيانات وتحليلها بواسطة برنامج spss.

وتوصلت الدراسة إلى جملة من النتائج أهمها.

1. ان العوامل الطبيعية وأهمها المناخ تلعب دورا كبيرا في النظام الزراعي.

2. تحتل الخضروات الدرجة الأولى في الزراعة داخل المحافظة والتي بلغت نسبتها (44%).

3. ان المحافظة تعاني من نقص شديد بالمياه .

4. ان هنالك تأثير للمستوطنات الإسرائيلية على النظام الزراعي من خلال السيطرة على المياه والذي بلغ نسبتهم (40%) ومصدرة الأراضي وإعاقة تنقل بعض المزارعين بحجج أمنية.

كما حظيت الدراسة ببعض التوصيات التي يمكن من خلالها تطوير وتنمية القطاع الزراعي والتي يمكن حصرها بحل مشكلة التسويق من خلال فتح أسواق جديدة إمام المزارع والعمل على توفير المياه الزراعية وذلك بإيجاد اتفاقيات مع الجانب الإسرائيلي .

النص الكامل

http://www.najah.edu/modules/graduates/graduates.php?hint=2&id=4603298&l=ar

استخدام تقنية نظم المعلومات الجغرافية (Gis) في دراسة استعمالات الأراضي في مدينة نابلس

تبحث هذه الدراسة في استخدام تقنية نظم المعلومات الجغرافية ( GIS) Geographical Information System في دراسة استعمالات الأرض في مدينة نابلس ، وتقع منطقة الدراسة على خط عرض 14َ-32ْشمال خط الاستواء وخط طول 15َ-35ْشرق خط غرينتش .

تنبع أهمية هذه الدراسة من خلال استخدام نظم المعلومات الجغرافية كتقنية فعالة تستخدم لقنص (Data Capture) وتخزين (Data Storage) ومعالجة (Data Processing) وإدارة (Data Management) وإخراج المعلومات المكانية ( Spatial Data) وربطها بالمعلومات الوصفية ( Attribute Data) ، ووضع النماذج والسيناريوهات أمام الباحثين والمخططين وصانعي القرار ، مما يساهم في التخطيط السليم لاستخدامات الأرض داخل المدينة .

تهدف هذه الدراسة إلى فحص إمكانية نظم المعلومات الجغرافية GIS في إنتاج خرائط استعمالات الأرض ودراسة مدى فعاليتها في الدراسات الكمية والتحليلية ، ودراسة التغيرات التي حصلت في استعمالات الأرض في المدينة عبر فترات زمنية مختلفة (Land Use Changes ) .

كما يتناول هذا البحث دراسة التباين في توزيع استخدامات الأرض بين أحياء المدينة .

اعتمد الباحث في توظيفه للبيانات المتوفرة على المنهج الإحصائي الوصفي الكمي التحليلي ، حيث قام الباحث في معالجة البيانات بواسطة برنامج (Arcview GIS) أحد برامج نظم المعلومات الجغرافية .

تم تحديد منطقة الدراسة على الصورة الجوية المأخوذة عام 1999 ، حيث تم ربط الصورة الجوية في الإحداثيات ، ثم تم تقسيم المدينة إلى تسعة طبقات (Layers ) وبعد ذلك تم ترقيم (Digitization ) محتويات الصورة وحوسبتها كالمباني ، والشوارع ، وقطع الأراضي ، وتم اختيار عينة عشوائية طبقية (Stratified Random Sample) ، حيث بلغ حجم العينة 5% من مجتمع الدراسة (المباني).

قام الباحث بعد ذلك بمسح ميداني لكافة استعمالات الأرض في المدينة اعتماداُ على العينة المختارة ومسح شامل للاستخدام الزراعي ، واستخدام الطرق ، واستخدام ارض الفضاء ، واستخدام المقابر وتحليلها على مستوى الطبقة الواحدة ثم على مستوى المدينة وتوصل الباحث إلى أن نظم المعلومات الجغرافية تعتبر تقنية فعالة في دراسة استعمالات الأرض، حيث اعتمد عليها الباحث في المعالجة والتحليل وحساب المساحات لكافة الاستخدامات.

إن استخدام نظم المعلومات الجغرافية يتميز بالدقة والجهد ولكن يتطلب جهدا كبيراُ وخاصة في إدخال البيانات التي تشكل حوالي 70% من الجهد .

بلغت نسبة الاستخدام السكني 53،53%حسب العينة للمدينة ، حيث حصلت المساكن الشعبية على المرتبة الأولى في توزيعه ، وبلغت نسبة الاستخدام التجاري على 73،12%من العينة للمدينة ، وحصلت منطقة الدوار وغرب الدوار على المرتبة الأولى في توزيعه ، وبلغت نسبة الاستخدام الصناعي 15،11% من العينة للمدينة ، وحصلت المنطقة الصناعية على المرتبة الأولى في توزيعه ، وبلغت نسبة الاستخدام التعليمي (المدارس) 31،11%من العينة للمدينة ، وحصلت راس العين وخلة العامود على المرتبة الأولى في توزيعه ، وبلغت نسبة الاستخدام الديني ( المساجد) 75،1% من العينة ، وحصلت البلدة القديمة على المرتبة الأولى في توزيعه ، وبلغت نسبة الاستخدام الحكومي 38،3%من العين للمدينة ، وحصلت راس العين وخلة العامود على المرتبة الأولى في توزيعه ، وبلغت نسبة الاستخدام الصحي 38،3% من العينة للمدينة ، وحصلت رفيديا على المرتبة الأولى في توزيعه ، وبلغت نسبة الاستخدام الزراعي 60،3% حسب المسح الشامل للمدينة ، وحصلت المنطقة الصناعية على المرتبة الأولى في توزيعه ، وبلغت نسبة استخدام ارض الفضاء 48،19% حسب المسح الشامل للمدينة ، وحصلت رفيديا على المرتبة الأولى في توزيعه ، وبلغت نسبة استخدام الطرق 10% حسب المسح الشامل للمدينة ، وحصلت المنطقة الصناعية على المرتبة الأولى في توزيعه ، وخرجت الدراسة بعدد من التوصيات أهمها:

1- ضرورة استخدام نظم المعلومات في كافة المؤسسات والجامعات والكليات والبلديات للاستفادة منها في البحوث والمجالات التطبيقية والكمية ، وتأسيس وحدات خاصة داخل كل مؤسسة تعمل على تطوير وتبني هذه التكنولوجيا الحديثة .

2- نتيجة لتداخل الاستعمالات خصوصا الاستعمال الصناعي ، وكذلك الاستعمال التجاري داخل أحياء المدينة ، فان الباحث يوصي بضرورة عدم إقامة صناعات بين الأحياء السكنية ، لما لها من أثر سلبي على البيئة وصحة السكان .

3- تعاني المدينة من نقص في شبكة الطرق ، لذلك فان الباحث يوصي بضرورة فتح طرق جديدة داخل المدينة تسهل من حركة السير ، وتمنع وجود أزمات في حركة السير .

النص الكامل

http://www.najah.edu/modules/graduates/graduates.php?hint=2&id=2924840&l=ar

تحولات استخدام الارض في مدينة قلقيلية للفترة ما بين 1945-2001

تحولات استخدامات الأرض في قلقيلية

تدور هذه الرسالة حول موضوع محدد هو تحولات استخدام الأرض في مدينة قلقيلية مذ كانت تحد الانتداب البريطاني، كباقي البلدات الفلسطينية، إلى أن أصبحت تحت السلطة الفلسطينية.

ومن أهم النتائج التي توصلت إليها الدراسة حدوث تطورات إيجابية في كثافة الاستخدامات الحضرية غير السكنية، وتناقص تدريجي في نسبة مساحة الاستخدام السكني للأرض في قلقيلية، وتناقص في كثافة ملكية الأرض والحيوانات، كما في نسبة حيوانات النقل والجر بسبب ظهور السيارة والميكنة الزراعية، وتذبذب في أعداد الأبقار والأغنام، وتطور في الدواجن والنحل.

كما خلصت الدراسة إلى حدوث تطور إيجابي في مساحة المشاتل والبيوت البلاستيكية المزروعة بالبندورة والخيار، وتراجع في زراعة الحبوب والحمضيات والفواكه والزيتون، وتذبذب في مساحة زراعة الجوافا والخضراوات. كما تشير الدراسة إلى تداخل الاستخدامات الحضرية بعضها مع بعض، من ناحية، ومع الاستخدام الزراعي للأرض في مدينة قلقيلية من ناحية أخرى, وذلك على نحو ما أوضحه الباحث في الفصل الخامس

النص الكامل

http://www.najah.edu/modules/graduates/graduates.php?hint=2&id=2919960&l=ar

السياحة في محافظة نابلس

تم في هذه الدراسة مناقشة واقع الحركة السياحية في محافظة نابلس ، وكان من أهم أهدافها إبراز عوامل الجذب السياحي في المحافظة ، ومعرفة كيف نشأت وتطورت السياحة فيها ، والتعرف على خصائص السياح من حيث أماكن قدومهم وتحليل خصائصهم الاقتصادية والاجتماعية الديموغرافية وأهم المشكلات التي واجهتهم خلال زيارتهم للمحافظة ومن ثم وضع الخطط المناسبة لتطوير المقومات السياحية في منطقة الدراسة والمحافظة عليها ، ووضع الحلول المناسبة للمشكلات التي يتعرض لها السياح وقطاع الخدمات السياحية في منطقة الدراسة لتكون هذه الحلول عونا للمسئولين والمخططين في المستقبل.

أما أهمية هذه الدراسة فتعود إلى أنها الأولى المتخصصة في مجال الجغرافيا السياحية عن محافظة نابلس، كما تلقي الضوء على الخدمات السياحية الموجودة في المحافظة، واهـم المشكلات التي تعاني منها هذه الخدمات، ونظرا لتوفر المقومات السياحية في منطقة الدراسة فانه يجب تنمية وتطوير هذه المقومات، وقد تنوعت مصادر المعلومات التي قام الباحـث بجمعها حيث شملت المصادر المكتبية والدراسة الميدانية، حيث قام الباحث بتدقيق ما حصل عليه مستخدما الأساليب الإحصائية المختلفة ( النسب، المتوسطات، الجداول الإحصائية، مربع كاي ).

ومن أهم النتائج التي توصل إليها الباحث من خلال هذه الدراسة:

1- تفاوت نسب السياح القادمين إلى منطقة الدراسة حسب جنسياتهم، فكانت مرتفعة عند الأوروبيين بنسبة 55.9% والأمريكيين 18.6% وعند الفلسطينيين 10.9%.

2- تدني معدل المبيت للسياح في مدينة نابلس حيث شكلوا 2.5% من أفراد عينة الدراسة، لان معظم المجموعات السياحية تأتى عن طريق المكاتب الإسرائيلية وتكون أولوية هذه المكاتب أن يبيت السائح في الفنادق الإسرائيلية.

3- ترتفع نسبة الحاضرين من الذكور إلى المدينة ، فعند الفلسطينيين وصلت النسبة إلى 83.8% وعند الأوروبيين 52.8%.

4- ترتفع نسبة كبار السن ( 46-55) عند كافة الجنسيات حيث بلغت 21.1%.

5- ترتفع نسبة المتزوجين من السياح القادمين، حيث وصلت إلى 53.3% من عينة الدراسة.

6- وصلت نسبة الحاصلين على شهادات عليا إلى 20.3% من عينة الدراسة .

7- تبين أن العمر والتعليم ودافع الزيارة وطابع الرحلة هي من أكثر المتغيرات تأثيرا على الحركة السياحية وحجمها في محافظة نابلس.

8- كانت المصادر الدينية هي الأكثر تأثيرا على السياح للمجيء إلى المحافظة، فقد وصلت نسبة من استقوا معلوماتهم من هذا المصدر إلى 59.5% من كافة الجنسيات وجاء دور العامل التاريخي في المرتبة الثانية بنسبة 28.4% .

أكثر المشكلات التي واجهت السياح خلال زيارتهم للمحافظة هي المشكلة الأمنية حيث وصلت إلى 27.6% لدى جميع الجنسيات .

النص الكامل

http://www.najah.edu/modules/graduates/graduates.php?hint=2&id=2919931&l=ar

تخطيط وتحليل وتطوير الخدمات التجارية في مدينة طولكرم باستخدام نظم المعلومات الجغرافية (GIS)

محتوى الدراسة: تناولت هذه الدراسة بصورة رئيسية واقع الخدمات التجارية لمدينة طولكرم، وذلك بعد استعراض الإطار العام للرسالة، ويتضمن ذلك مشكلة الدراسة وأهميتها ومفهوم تخطيط الخدمات التجارية، والقاء الضوء على المراحل التاريخية التي مرت بها المدينة، والخصائص الجغرافية لها، ومراحل تخطيط المدينة خلال القرن الفائت. وركزت الرسالة على تحليل واقع الخدمات التجارية في المدينة وخصائصها مدعمة بالخرائط والأشكال والصور، وخلصت الى ابراز اهم المشاكل التي تعاني منها الخدمات التجارية ومن ثم وضع مقترحات حلول هذه المشاكل والخروج بتوصيات تساهم في الحلول.

الهدف الرئيسي للدراسة

الهدف الرئيسي لهذه الدراسة هو تحليل وتقييم واقع الخدمات التجارية في مدينة طولكرم ووضع بعض التصورات والمقترحات التي تساهم في تطوير هذه الخدمات مستقبلا، اضافة الى اهداف اخرى ترتكز على ربط تطور المدينة السكاني والعمراني بالتطور الإقتصادي الذي انعكس على الخدمات التجارية وذلك من خلال استعراض المخططات الهيكلية السابقة وتحليلها في ضوء التطور العمراني والتخطيطي للمدينة، وعرض ودراسة واقع الخدمات التجارية الحالية بالتحليل والتقييم واستخلاص النتائج والملاحظات للمشاكل التي تعاني منها هذه الخدمات، ووضع التوصيات التي تساهم في الحد من هذه المشاكل والتي تتبلور من خلال المؤسسات الرسمية والخاصة والمشاركة الشعبية.

الاسلوب العلمي المتبع في جمع المعلومات والبيانات

قام الباحث بجمع المعلومات والبيانات من المؤسسات ذات العلاقة ومنها بلدية طولكرم والغرفة التجارية، ولم تستوفي هذه المعلومات كافة المحال على اختلافها، مما اضطر الباحث للقيام بجولات ميدانية شملت كافة انحاء المدينة والضواحي بهدف الخروج بمعلومات وبيانات وافية تلقي مزيداً من الضوء على واقع المحال، وللخروج بنتائج كفيلة باعطاء التحليل اكبر قدر من الدقة، وفي ذلك، جزئت المحال الى ثلاثة اجزاء هي المحال المستغلة، سواء العاملة او المشغولة المستخدمة اما لتخزين البضائع او كراجات السيارات، الجزء الثاني المحال المغلقة بشقيها، التي لم تعمل مسبقاً، والتي سبق لها العمل واغلقت، الجزء الثالث المحال التي ما زالت قيد الإنشاء. واستخدم الباحث برنامج نظم المعلومات الجغرافية GIS في رسم الخرائط وربطها بالمعلومات والبيانات التفصيلية للمحال وتصنيفاتها، ومطابقة اسم الشارع والمحال الموجودة فيه، يشمل ذلك الاحصاءات والقياسات المتعلقة باطوال الشوارع ومساحات الاستخدامات.

النتائج الرئيسية التي خلصت اليها الدراسة

خلصت الدراسة الى بعض الإيجابيات الهامشية والخجولة، ومنها ان بعض مواصفات منطقة الأعمال المركزية لها بعض الخصائص التي تطابق المعايير لمثل هذه المنطقة، وتوحي النسب العالية للمحال العاملة نسبةً لعدد السكان، الى وجود نشاط تجاري ملحوظ في المدينة، وفي ظل ظروف سياسية ملائمة، فان موقع المدينة يمتاز بايجابيته التي من الممكن ان تساهم في تطوير النشاط الاقتصادي.

تعددت السلبيات التي افرزتها الدراسة والتي من ابرزها تداخل الاستخدامات سواء على مستوى المناطق وما يرافقه من غزو استخدامات لاخرى، او على مستوى الشارع التجاري والتناقض الحاصل بين انماط المحال التجارية والحرف الصناعية او غزو الحرف الصناعية لمناطق استخدامات السكن، وتعدد المحال المغلقة وغير المرخصة. وخلصت الدراسة الى وجود خطر حقيقي على نمو ونشاط المدينة وبداية مراحل شيخوختها دون المرور بفترة شبابية ظاهرة وذلك في حالة الخط الحدودي الغربي للمدينة وبالتالي خسارتها لاقليمها الغربي الذي يشكل 50% من دائرة اقليمها الكلي.

ومن نتائج الدراسة ظهرت بعض السلبيات في قطاعات اخرى تنعكس على النشاط التجاري للمدينة وتؤدي الى هفوت بريق جاذبية المدينة ومنها المواصلات والبيئة وتقلص المساحات الخضراء.

النص الكامل

http://www.najah.edu/modules/graduates/graduates.php?hint=2&id=38&l=ar